أقــــتــــبــــاســــات .

في علاج العجب:
قال الشافعي رحمه الله:

إذا أنت خفت على عملك العجب, فانظر:
رضا من تطلب,
وفي أي ثواب ترغب,
ومن أي عقاب ترهب,
وأي عافية تشكر,
وأي بلاء تذكر.
فانك إذا تفكرت في واحدة من هذه الخصال, صغر في عينك عملك

" قَليل / قَليلٌ مِن هَوَاء لِمَن سَيَكفِي, ولِكَم مِنَ الوَقتِ سَيَكفِي !
المُهِمُّ أَن يَكفِي لأَتَنَفَّس.
شَهِيقٌ بِعُمقِ الرِّئَة "

موضوع: رد الإثنين فبراير 01, 2010 11:12 pm

من أراد صاحباّ فالله يكفي
ومن أراد مؤنساً فالقرآن يكفي
ومن أراد الموعظة فالموت يكفي
ومن أراد الغنى فالقناعة تكفي
ومن لم يرضى بهذه الاربعة فالنار تكفي
من أقوال أمير المؤمنين علي إبن أبي طالب

أن تتوقع من العالم أن يعاملك بعدل لأنك إنسان طيب يشبه نوعاً ما توقعك ألا يُهاجمك الثور لأنك نباتي

حتى الأضاءه الزائده ..... قد تكون ضاره

العباقره والأذكياء .... هم ملك الشعب وليسوا ملك أنفسهم

التعاسة قد تكون لازمه كي تعرف المعنى الحقيقي للسعاده

قال احد الحكماء : اللسان ليس فيه عظم ولكن يمكنه كسر العظام

لاتقف كثيراً عند أخطاء ماضيك ..؟
لانها ستحيل حاضرك جحيماً،ومستقبلك حطاماً،
يكفيك منها وقفه أعتبار تعطيك دفعه جديدة
في طريق الحق والصواب

كثيره هي الآوهام التي تدمرنا ولا سيما حين ندرك
(حقيقه من يحبنا ويتسلى بنا)

" كـــن ذا حـــــــدود ولا تكـــــــن بلا قيـــــــــود "

لاتمنحهم الفرصة!!
أن يسجنوك في دوائرهم المغلقة
ويحولوك الى محطات انتظار
فتغفوا فوق طرقاتهم تحلم بصدفة تأتي بهم
وتقضي سنواتك في إنتظار
أن يستقر قطارهم في محطتك
وتستيقظ على صفير قطار العمر
في المحطة الأخيرة من أيامك .

” هناك أشخاص عندما تلتقى بهم تشعر وكأنك التقيت بنفسك ”

” من المستحيل علينا أن ننتهك القانون, كل ما يمكننا أن نفعله هو انتهاك أنفسنا أمام القانون ”

” إن أشد الأشياء خصوصية هي أكثرها عمومية ”

هل الامومه هي الحنان ..... أم الدم ..... أم كليهما معا

النمل أول من عرف الأدخار في العالم

أنت في الحقيقه ...... لست أكثر مما تعتقد أن تكون

" [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] "